تم إنشاء كل لون وخط وتفصيل في هذه اللوحة بإحساس عميق بالانتماء والذاكرة.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً من العمل الدؤوب، حيث جمعنا بين رمزية البطيخ الفلسطيني، وأنماط الكوفية، وخطوط الوطن الذي لا يزال يعيش في قلوبنا.
هذا العمل الفني أكثر من مجرد جمال بصري، فهو يحكي قصة شعب وهوية مرنة.
اخترت السعر 48 دينارًا كويتيًا، ليس لأنه يعكس قيمة العمل، بل تكريمًا لسنة النكبة 1948.
لأن الفن في بعض الأحيان يحمل رسائل لا تستطيع الكلمات التعبير عنها بشكل كامل.
بالنسبة لأولئك الذين ينظرون إلى الفن باعتباره صوتًا للحقيقة - هذه القطعة هي رسالة صادقة ملفوفة بالألوان والروح.